“لا تنتظر أن توهب لك القيادة ، بل تدرب و تعلم كيف تتحمل المسؤولية”
الإنتظار حتى الانتهاء من الجامعة للبدء في إتقان المهارات التي تتطلبها سوق العمل، ليس بالقرار الحكيم!
فأنت لا تعلم كم سوف يستغرقك إتقان هذه المهارات أو كم سيتطلب منك الأمر بعد التخرج لحصرها و البدأ في تعلمها ولهذا انصحك بإن تتبع ما قاله إديسون “أنا ابدأ دائما من حيث انتهى آخر رجل”
وهذا مايجب عليك فعله ايضاً بالأخذ بنصيحة الأشخاص الأكثر خبرة منك، الذين مروا بتجارب عديدة صقلت مواهبهم وأنارت بصيرتهم لأخطاء الماضي ليقدموا لك هذه النصائح على طبق من ذهب.
وسوف نناقشها في هذا المقال بعد أن قمنا بتقسيمها إلى المهارات الصلبة والمهارات الناعمة لنساعدك على وضع خطة العمل من البداية!
ويمكنك أن تتعلم المزيد عنها عبر:
القراءة أيضاً : ما هي المهارات الناعمة (soft skills) والمهارات الصلبة (hard skills)، وأمثلة عليهما؟
أ-المهارات الصلبة (Hard skills):
هي المهارات التي تجني ثمارها من خلال منصات التعليم المختلفة ابتداءً من التعليم الجامعي أو المدرسي إلى الكورسات التي تقوم بأخذها بشكل وجاهي أو عن بعد، ويمكن تعريفها وتحديدها و تقيمها تماماً كما يمكنك تقيم هذه المقالة!
فأنت اكتسبتها ولم تولد بها كما الحال في المهارات الناعمة التي سنتحدث عنها لاحقاً خلال المقال. ونذكر منها:
١.مهارة الكتابة المهنية (Business writing):
ولا، لا اتحدث عن كتابة عروض الشركات أو أي أفكار أخرى تراودك الآن، بل أتحدث عن الكتابة الرسمية التي ستحتاجها خلال سنوات الدراسة والوظيفة، فكلما كانت كتاباتك أكثر إثارة للإعجاب، كلما زادت فرصتك في أن تُلاحظ!
و سوف نقسمها إلى أهم 5 نماذج سوف تحتاجها:
أ. السيرة الذاتية (CV):
يجب عليك أن تبدأ في كتابة سيرتك الذاتية من السنة الجامعية الأولى، مع الأخذ بعين الاعتبار بأنها نموذج أولي غير متطور.
ولا تحبط من الأخطاء في هذا النموذج فهي فرصتك؛ لتحديد النقاط التي تحتاج لتعمل على تطويرها خلال سنوات دراستك القادمة من تعلم لغات جديدة أو أخذ كورسات بمواضيع معينة لتكن جاهزاً ومستعداً لخوض سوق العمل بمجرد تخطي عتبة التخرج.
اقرأ أيضاً: 5 نصائح لكتابة السيرة الذاتية بشكل رائع
ب. كتابة الايميلات الرسمية (Formal Email):
تخيل انك تتحدث مع الدكتور الجامعي الخاص بك أو رئيسك المستقبلي، لا تستطيع طبعاً أن تحدثه كما تحدث أصدقائك، أنت تحتاج إلى اتباع القواعد الصحيحة ولمعرفة كيفية كتابة الايميلات الرسمية بشكل صحيح من هنا.
ويجب أن نذكر إمكانية استخدام ايميلك الجامعي لتفقد المزايا المتاحة لك بخصم يصل إلى 60% أو تجربة مجانية لمدة معينة من المنصات الكبرى أمثال أمازون ومايكروسوفت من هنا
ج. حساب لينكد إن (LinkedIn) الخاص بك!
وما حاجتي لحساب لينكد إن الآن وأنا لم انهي الجامعة بعد؟
نحن الآن في عصر التكنولوجيا وعصر تسليم السير الذاتية باليد اختفى؛ ومعظم مديري التوظيف تستخدمه بالفعل.
حيث يجد 87% من القائمين على التوظيف أن نظام لينكد إن، هو الأكثر فعالية عند فحص المرشحين أثناء عملية التوظيف وخاصة المديرين الذين تقل أعمارهم عن 45 عاماً ويشكلون 90%.
ويمكنك إنشاء حساب محترف من خلال اتباع هذه الخطوات:
الخطوة 1: حمل صورة إحترافية.
الخطوة 2: أضف صناعتك وموقعك الجغرافي.
الخطوة 3: خصص عنوان URL LinkedIn
الخطوة 4: اكتب ملخص عن نفسك.
الخطوة 5: صف تجربتك.
الخطوة 6: إضافة 5 مهارات أو أكثر.
الخطوة 7: أضف قائمة بتعليمك.
الخطوة 8: اتصل بجهات اتصال تزيد عن 50 جهات.
الخطوة 9: شغل “دع القائمين على التوظيف يعرفون أنك متاح”.
د. رسالة الدافع (motivation letter):
تتكون عادةً رسالة الدافع من صفحة واحدة وتصف فيها “لماذا أنت الاختيار المناسب لهذه الوظيفة؟”
وتحتاج إلى تقديم رسالة الدافع مرفقة بالسيرة الذاتية الخاصة بك عند التقديم لكل من:
- القبول في برنامج تعليمي في كلية أو جامعة أو للمنح الدراسية.
- العمل في منظمة غير ربحية.
- متطوع في منظمة.
- الحصول على تدريب داخلي في شركة.
ويمكنك تفقد الدليل الكامل عبر
اقرأ أيضاً: خطوة بخطوة لكتابة المقال الشخصي (personal statement)
هـ- رسالة التغطية (cover letter):
والتي تعتبر تلخيصاً وتوضيحاً لما أوردته في السيرة الذاتية الخاصة لكنها ليست بديلاً بل هي كالصورة الشاملة لما ذُكر بشكل موجز ضمن السيرة الذاتية الخاصة بك، وتتكون من صفحة واحدة أيضاً ويطلب عادةً إرفاقها كجزء من التقدم للوظيفة.
وتكتب رسالة التغطية للتقديم على الوظائف بشكل عام، على عكس رسالة الدافع التي توجه للفرص الغير مدفوعة كما ذكرنا سابقاً. ويمكن معرفة كيفية كتابتها وصياغتها من هنا
2.تعلم عدة لغات!..قبل أن تتخرج
اللغات شيء أساسي لكل نواحي حياتك وليس فقط العمل وسوف أخص بالذكر اللغة الإنجليزية كونها أساس كل شيء يستحق التعلم.
من التعليم الجامعي انتهاءً إلى الكورسات والبرامج الحوارية الممتعة مثل(TEDx Talks) وقد تجادل بتوافر الترجمة لكن الكمية المتوفرة من البرامج المترجمة محدودة، أما سعتك على فهم اللغة فلا، و ستوصلك إلى ما لم يكتشفه عالم الترجمة بعد!
ولا تقل أهمية اللغات الأخرى عن اللغة الانجليزية ولهذا نذكر لك أكثر 5 لغات مفيد تعلمها:
- الإنجليزية: اللغة العالمية.
- البرتغالية: لغة القوة العظمى الناشئة.
- الإسبانية: اللغة الأكثر انتشاراً.
- الصينية: أكثر اللغات استخداماً في العالم.
- الألمانية: لغة الأعمال الأوروبية.
و يمكنك خوض هذا الاختبار القصير لمعرفة أي لغة تناسب شخصيتك اكثر!
اقرأ ايضاً: خطوة بخطوة لتعلم لغات جديدة
دليلك الكامل لتعلم اللغة الصينية من الصفر
3.تعلم البرمجة!
ولا أقصد أن تتعلمها لتقوم ببناء منصة فيسبوك أو واتساب القادمة، مع أنك تستطيع!
لكن تعلم لغة بسيطة تمكنك من صنع ما تحتاج إليه وبشكل بسيط، على سبيل المثال، يمكنك تعلم لغة بايثون إحدى لغات البرمجة الجديدة نسبياً على الساحة والتي أثبتت كفاءتها بجدارة نظراً إلى سهولة استخدامها وشعبيتها.
وأفضل طريقة للتعلم هي عن طريق التجربة وهذا ما يوفره لك إحدى كورسات منصة كورسيرا (Coursera) الشهير عبر الكورس التالي تعلّم أساسيات البرمجة بلغة بايثون من خلال التطبيق العملي أو عبر برامجها المتنوعة الموجودة على المنصة مع خيار الترجمة العربية.
و يمكنك التدريب على صنع المشاريع التالية باستخدام لغة بايثون:
- مولد كلمات سر عشوائية.
- نسختك من لعبة اكس آو (XO) المشهورة.
- منبه يعمل كمشغل يوتيوب عشوائي /ساعة تنبيه.
- قارئ مقالات عشوائية على ويكيبيديا (يوفر لك مقالات عشوائية للإطلاع عليها).
- مؤقت وساعة عد تنازلية.
ب.المهارات الناعمة (soft skills):
المهارات الناعمة هي مهارات تولد بها ولا يمكن قياسها كالمهارات الصلبة، هي المهارات الشخصية التي تساعد الناس على التواصل مع بعضهم البعض والتعاون.ونذكر منها:
1.مهارة إدارة الوقت (Time management):
أنت الآن في المكان المثالي لتعلم مهارة إدارة الوقت.. الجامعة !
كونه يتواجد شيئاً لعمله دائماً، من تسليم الواجبات إلى إنشاء المشاريع والتقديم للامتحانات، أنت محاط بالمسؤوليات التي يجب أن توازن بينها وبين حياتك الاجتماعية وقضاء الوقت مع اصدقائك.
و قد تكون هذه مهارة صعبة للتعلم، لكن يقدم لك مؤلف كتاب “العادات السبع للناس الأكثر فعالية ” ستيفن كوفي الطريقة المثلى لتخطيط وقتك و يومك بأفضل طريقة ممكنة بعيدا عن قائمة المهام الرتبة.
عبر “مصفوفة إدارة الوقت” التي تمثل إطارا لتحديد أولويات وقتك ومهامك لتحسين الكفاءة والإنتاجية، باستخدام نظاما من أربعة أرباع، لمساعدتك في تصنيف كل مهمة،ومسؤولية من حياتك على أساس:
عاجلة: المهام والمسؤوليات التي تتطلب إتخاذ إجراءات أو اهتمام فوري.
مهمة: المهام التي لها أهمية أو قيمة عالية لتحقيق الأهداف.
والهدف من استخدام هذه الطريقة هو التركيز على تحسين العلاقات الشخصية والمهنية وتعزيز النمو والإنجاز، كل ربع لديه ميزة مختلفة وهو مصمم لمساعدتك في إعطاء الأولوية لمهامك ومسؤولياتك. وفيما يلي هذه الفروع:
الربع 1: عاجل ومهم.
الربع 2: ليس عاجلاً ولكن مهم.
الربع 3: عاجل لكن ليس مهماً.
الربع 4: ليس عاجلاً وليس مهماً.
بالإضافة إلى دورات يمكن أن تأخذها لتصبح أكثر كفاءة في هذه المهارة، عبر منصة كورسيرا من هنا.
2.مهارة العمل الجماعي(Teamwork skills):
“لا أحد يستطيع أن يصنع سيمفونية بمفرده, يستلزم ذلك أوركسترا”
– لوكوك
من المهم أن تتعلم كيفية العمل الجماعي، فهو من أهم المهارات المطلوبة في سوق العمل حتى لو كان عملك عادة ينطوي على عمل مستقل لأن كل وظيفة تتطلب درجة ما من التعاون، فالشركات بنيت على العمل الجماعي.
ومن أجل بناء هذه المهارات، يمكنك أخذ دروس في الأعمال التجارية، التي تتطلب عموما من الطلاب استكمال المشاريع في إطار الفريق.
فصول مثل هذه مفيدة بشكل خاص لتعليم الطلاب كيفية عمل الفرق، لأن كل عضو في الفريق يجب أن يعتمد على الآخرين للحصول على درجة جيدة.
ومن الأماكن التي تتيح لك كطالب اكتساب مهارات العمل الجماعي و الأنشطة لتحسين من مهاراتك:
- المجموعات الدراسية
- المشاريع التطوعية
- اللجان الطلابية
اقرأ ايضاً: أهم 10 مهارات مطلوبة فى سوق العمل
3.مهارة التفكير النقدي (Critical thinking):
من خلال العمل على تطوير مهارات التفكير النقدي الخاص بك، ستتطور لديك القدرة على جمع المعلومات وتقييمها من أجل إتخاذ أفضل القرارات.
وهي مهارة مهمة تتعلمها يمكنها مساعدتك على حل المشاكل بطرق إبداعية، والعمل نحو إيجاد طرق إبداعية للعديد من المهام.
ومن بين الدورات التي يمكن لطلاب الجامعات أن يتعلموها لإتقان مهارات التفكير النقدي، دروس في الفلسفة حيث يتم تعلم مهارات التفكير المنطقي والمنطق والمناقشة.
ويمكنك اتباع الخطوات التالية للتفكير بشكل نقدي:
- التصوّر ووضع المفاهيم
- التحليل
- تركيب
- التقييم
ويمكنك أن تجمع هذه المعلومات من مصادر مثل:
- الملاحظة
- الخبرة
- الإنعكاسات
- التعليل
- التواصل
و بالاعتماد على ما سبق نسترشد في :
- المعتقدات
- الإجراءات التي تواجهنا
4.الإبداع (Creativity):
يعلم الجميع أن الإبداع يولد مع الإنسان ولا يمكن اكتساب فهو موهبة طبيعية صحيح؟
لكن وكما قال توماس اديسون “العبقرية هي 1% إلهام و99 % عرق” وأنت تستطيع استعمال الـ99% لإيجاد نتائج تتفوق على 1% الذي يبدو وحيد بلا الجهد والتعب.
وليطلق عليك مبدع فأنت لا تحتاج إلى إعادة اختراع العجلة بل تحتاج إلى أن تعرف كيف تستخدمها استخدامات أخرى، وذلك عبر وضعها في الآليات ومعدات مختلفة أو من خلال إعادة تشكيلها تماماً!.. ما دامت تؤدي الغرض المطلوب منها بغض النظر عن شكلها فهذا يعني أنك نجحت!
هناك العديد من الأنشطة والتمارين التي يمكنك تجربتها والتي يمكن أن تساعد على تحسين إبداعك. وتشمل هذه الأنشطة ما يلي:
1. جرب تحدي الدائرة!
أرسم عشرين دائرة ثم اضبط ساعة توقف لمدة ثلاثين ثانية، أجعل كل دائرة في صورة فريدة قبل انتهاء المؤقت، هذا التمرين يجبرك على التفكير في نفس الشيء بطرق مختلفة، كررها دورياً لترى كيف تتغير أفكارك بمرور الوقت.
2. ارسم!
رسم أو كتابة الأفكار يمكن أن يساعدك على معالجة المعلومات، جرب أن ترسم شيء يتعلق بما تسمعه، أثناء المحاضرات والعروض التقديمية، فهذا يمكن أن يساعدك على تذكر الأمور.
3. أقرأ بانتظام!
القراءة هي مجرد طريقة واحدة للتمارين العقلية، استكشاف الروايات الخيالية، على سبيل المثال، يمكنه أن يقدمك إلى مفاهيم إبداعية مثيرة للاهتمام مثل العوالم المعقدة، و القصص و الألغاز والشخصيات المختلفة أو يمكنك إستخدام تطبيق على هاتفك أو جهاز محمول آخر، لممارسة الألعاب والألغاز التي تمثل تحدياً ذهنياً.
4. الكتابة!
حاول تسجيل أفكارك في دفتر يوميات في نهاية كل يوم، فالكتابة تشجعك أن تفكر ملياً في تجاربك وأفكارك اليومية، التي تمكنك من إيجاد طرق لتطبيق التفكير النقدي والتحليلي لممارسة قدراتك العقلية.
5 . التمرينات الرياضية!
إن الاعتناء بصحتك الجسدية والعقلية يمكن أن يساعد على وضعك في وضع مثالي لممارسة وتطبيق التفكير الإبداعي، إن إضافة تمارين رياضية منتظمة، حتى لمدة 20-30 دقيقة مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع، هي إحدى الطرق لتكون الأفضل في عملك.
تحقيق 99% لا يتم عن طريق المحاولة لمرة واحدة فقط أو خلال فترة طويلة تتخيلها عدة محاولات!.. بل يتم بالاصرار و بالمحاولة وما دمت على الطريق الصحيح فسوف تفاجأ نفسك بكمية التطور الذي سوف تحققه بعد فترة.
المصادر
How to Write a Cover Letter in 2021 | Beginner’s Guide (novoresume.com)
Motivation Letter Writing Guide + Examples for 2021 (novoresume.com)
The Covey Time Management Matrix Explained | Indeed.com
Creativity Skills: Definition, Tips and Examples | Indeed.com
LinkedIn 101 | From Beginner to All-Star in 9 easy steps! | November 2020
Hard Skills Vs. Soft Skills: Examples And Definitions | EdgePoint Learning
Safaa Zamil
تصفح المقالاتنرشح لك هذه المقالات
كيف تجتاز قسم القراءة في الأيلتس IELTS بتفوق؟
يعتقد الكثيرين من المتقدمين لاختبار الأيلتس IELTS أنه من المستحيل بالنسبة لأولئك الذين لغتهم الأولى ليست الإنجليزية الحصول على درجة 7 أو أكثر في قسم القراءة في الأيلتس IELTS Reading. ويرجعون ذلك إلى أنهم لن يتمكنوا من قراءة تلك النصوص الطويلة في مجالات متنوعة، ولا يستطيعون معرفة كل تلك المفردات الصعبة. وقد يرجع السبب وراء […]
تستعد للدراسة في الخارج؟.. إليك 5 أمور عليك الاستعداد لها قبل السفر
بعد أن قطعت شوطاً كبيراً للدراسة في الخارج وخرجت من دوامة الامتحانات والقلق من المستقبل وقعت بين يديك أخيراً رسالة القبول من الجامعة محملة بالأخبار السعيدة. ويتعين عليك الآن أن تفكر في الخطوة التالية التي يجب عليك القيام بها وما هي استعدادات السفر التي يجب أن تتربع على قمة قائمتك. فكما قال مالكوم […]
خطوة بخطوة.. اكتسب مهارتي القراءة والكتابة أثناء تعلم اللغة
نستكشف الآن مهارتي القراءة والكتابة، وهما المهارتان التاليتان في طريقنا لتعلم اللغة، ويعتبران من أكثر المهارات التي يواجه فيها المتعلمون صعوبة في تعلمها، نظراً لأنهما يتطلبان تفاعلاً أعمق مع اللغة يزيد درجة عن الاستماع والتحدث. لكن قبل أن ننخرط في الحديث عن مهارتي القراءة والكتابة، هل تسائلت يوماً كيف يتعلم الأطفال اللغة؟ ينامون ثم يجلسون […]
دليلك الكامل لتعلم التسويق الرقمي (Digital Marketing) خطوة بخطوة
التسويق الرقمي (Digital Marketing) هو لغة العصر بكل تأكيد، بل لغة المستقبل أيضًا، هل شعرت يوماً بالإنزعاج أثناء مشاهدتك لفيلم أو مسلسل أو برنامج بسبب كثرة الإعلانات التي تقاطع استمرار المشاهدة؟ هل تصادف وقرأت إعلاناً في إحدى الصحف عن افتتاح معرض للأثاث عليه خصومات هائلة لفترة محدودة. هل خطر على بالك يوماً السبب الرئيسي وراء […]
أسهل 5 لغات في العالم… يمكنك تعلمها الآن!
“حدود لغتي هي حدود عالمي” – لودفيش ڤيتجنشتاين تخيل أن تستطيع أن تقرأ التحف الأدبية العظيمة بلغتها الأصلية! وتشعر بالشعور الذي وصفه الكاتب تماماً كانك بمكانه! وأن تستلذ بطعم الموسيقى ذات الكلمات الغريبة دون أي مشكلة، فأنت على علمٍ أكثر من علمِ معنى الكلمات! ينظرُ إلى تعلم اللغات على أنها شيء أشبه […]